الموعد: الثلاثاء 18/ 1 / 2011
المكان: قاعة اشبيلية بالمرحلة الابتدائية
عدد الحضور: ٣٩ ( رجال) + 10 ( سيدات )
أهداف اللقاء :
1. تحفيز الفريق النهائي للفترة المقبلة من المشروع
2. تحديد ادوار أعضاء الفريق النهائي داخل المشروع و مع الزملاء
3. تحديد ادوار المشروع تجاه الفريق ( الشهادات و الدورات المقدمة )
4. عرض انجازات مشروع المسار خلال الفترة السابقة
مؤشرات النجاح :
5. حضور الإدارة العليا
6. حضور 93 % من الفريق النهائي
7. حضور المشرف العام والمدير العام و(4 ) من مدراء المراحل والإدارات وجميع أعضاء إدارة التطوير
الايجابيات:
· تفاعل الحضور مع فقرات اللقاء و الكلمات التشجيعية
· نقل فعاليات اللقاء بقاعة غرناطة لقسم البنات و مداخلات المعلمات الطيبة
· حضور أعضاء الفريق من الطائف في الموعد للمشاركة في اللقاء
· حضور د. علي جبران من الجامعة الأردنية
-وزعت المدارس في ولاية نيويورك الإمريكية وأجهزة"إي باد"على تلاميذها بهدف إدخال إصلاحات جديدة على وسائل التعليم.
وذكر تقرير متلفز إن هذه التقنية الجديدة تتضمن برامج تساعد على تعليم الطلاب دروساً في التاريخ ومبادئ حديثة في فهم الحساب عن طريق الرسوم المتحركة التي تتدرج في حل المسالة بشكل مبسط ومحبب للتلاميذ.
ومن المفترض أن يقوم الطلاب باستخدامه داخل الصفوف أو في المنازل خلال الفصل الدراسي ليكون بديلاً للكراسات التقليدية وليسهل عليهم التواصل مع الاساتذة بإرسال الواجبات المنزلية والرد على أسئلتهم في الوقت المحدد.
ويبقى السؤال مطروحاً عن مدى فاعلية تلك الطرق في ابتكار أساليب جديدة للتعليم فقد سبقت أجهزة "إي باد" أجهزة الكمبيوتر المحمول في السنوات الماضية وفتحت بدورها جبهات نقاش متباينة.
ففي الوقت الذي تحاول فيه المدارس الحفاظ على ميزانيات ثابتة دون الاضطرار لتسريح المعلمين أو قطع البرامج التعليمية في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية تنتهج أساليب مكلفة للغاية مثل جهاز "إى باد" الذي يصل سعره إلى 750 دولاراً ما يبرز أوجه التخبط في تنظيم أولويات تلك المدارس في هذه الظروف الصعبة.
ويرى البعض أن إدراج هذه الوسيلة تعد خطوة سابقة لأوانها فالأبحاث لم تثبت فاعليتها ويعتقدون أنه من الأجدر صرف الأموال في استقطاب معلمين ذوي كفاءات أعلى بدلاً من شراء تلك الأجهزة فعملية التعليم لن تقف عند حدود استخدامها أو عدمه.