الاثنين، 5 أبريل 2010

العدد الثالث - إعلان يهمك




العدد الثالث - استراحة باسمة



العدد الثالث - مساهمات الزملاء

العلاج المغناطيسي هو أحد أنواع وسائل العلاج بالطب البديل التي تستخدم الطاقة المغناطيسية في علاج الكثير من الأمراض التي تصيب الجسم، والمغناطيس في حد ذاته لا يقوم بالشفاء، بل يهيئ بيئة متوازنة للجسم للإسراع من عملية الشفاء.
فقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة أن قوة المجال المغناطيسي للأرض قد قلت بنسبة 50% عما كانت عليه منذ قرون مضت؛ مما أدى إلى نقص كمية الطاقة المغناطيسية التي يستفيد جسم الإنسان منها. كما ساهم مجتمعنا الصناعي الحديث بما يحيطنا به من أطر ومعدات معدنية - تمتص جزءا من الطاقة المغناطيسية المنبعثة لنا من الأرض- في تقليل فائدة وقوة الطاقة المغناطيسية التي يمكننا الحصول عليها.
لذلك تعتمد فكرة العلاج المغناطيسي على نفس قواعد الطاقة المغناطيسية في الطبيعة. حيث تخترق الطاقة المغناطيسية الجلد في موضع معين لتمتص عن طريق الشعيرات الدموية الموجودة في الجلد المغطي لهذا الموضع، فتسير في الدم حتى تصل إلى مجرى الدم الرئيسي الذي يغذى جميع الشعيرات الدموية الموجودة بالجسم. ويرجع امتصاص الطاقة المغناطيسية في الدم إلى احتواء هيموجلوبين الدم على جزيئات حديد وشحنات كهربية أخرى تمتص هذه الطاقة المغناطيسية؛ فينشأ تيار مغناطيسي في مجرى الدم يحمل الطاقة المغناطيسية إلى أجزاء الجسم المختلفة.
*******************************************







العدد الثالث - شخصية العدد


يتميز بدماثة الخلق ويحظى بحب واحترام الجميع يعد من أبرز عناصر المرحلة الثانوية في تفعيل التقنية بالإضافة لدوره البارز في مساعدة زملائه في مسابقة السبورة الذكية التي حصل فيها على المركز الخامس.
الخبرات:
عدد سنوات الخبرة 28سنة(بين التدريس والتوجيه).
الدورات التدريبية:
العديد من الدورات من أهمها:
التعلم التعاوني
التعليم بدمج مهارات التفكير.
تدريس الأحياء باستخدام السينسورات ( الحساسات ).
التقنية المعملية والمجهرية.
الدورة التدريبية لمعلمي علوم الأحياء( برنامج تفعيل المختبرات ) كلية العلوم جامعة الملك عبد العزيز.
العديد من دورات الحاسب الآلي.

العدد الثالث - ترشيد التقنية

عندما كان طفلا يتشاجر مع زملاء المدرسة أو الجيران كان يهددهم بأبيه الذي يتخيله عندما يخلو بنفسه مثل الرجل الخارق القادر على التغلب على كل الناس وبهذا يتخلص من إخفاقاته مع هؤلاء الأولاد الأشرار.

وعندما أحب ابنة الجيران وتزوجت بغيره كانت صدمته أكبر من احتماله لقد عاش معها حياة كاملة في خياله، وفي هذه الأثناء لم يكن أحد يستطيع أن يخبره بالحقيقة، لقد عاش في عالم افتراضي من جديد صنعه هو ليهرب من إحباطات واقعه المراهق.
وعندما نضج وتزوج من تلك المرأة البدينة عاش مع غيرها في خياله. وعندما استلم عمله المتواضع انتقم من المدير الذي ترصده في كل وقت لكن انتقامه أيضا كان في أحلام يقظته في عالم افتراضي جديد.
وجاءت ثورة الاتصالات لتحل له مشكلة حياته لتنقله إلى العالم الافتراضي الأكبر عبر الإنترنت العالم الإلكتروني. حيث لا أسئلة عن شخصيته وعمله وشكله ودينه فقط هو موجود ليتكلم في كل ما لايستطيع أن يبوح به في عالمه الحقيقي.
لقد كانت مساحة العالم الافتراضي في الماضي لا تتعدى لحظات أو دقائق وإذا زاد الأمر ووصل إلى مرحلة المرض ربما حدث الفصام وعاش الإنسان بشخصيتين.
أما الآن فقد تعددت الشخصيات التي يمكنه أن يتقمصها ويحيا بها عبر العالم الإلكتروني.
لقد وجد أخيرا الحياة التي يرغبها ولكنها في الأخير حياة افتراضية لا شيء فيها حقيقي فهل يستطيع أن يدخل فيها ويخرج حاملا شيئًا من بقايا الحياة الحقيقية.
إن اقتحام المعلم هذه المساحة ومحاولة الوصول للطالب في عالمه الافتراضي سيخلق نوعا من التوازن بين عالم الخيال غير المحدود الذي يعيشه الطالب عبر الإنترنت وعام الواقع وربما يقرب المسافات ويقلل من خطر ذوبان الطالب في عالمه الخاص.


العدد الثالث - كلمة العدد


زمن التلقين ونقل المعرفة قد انتهى, وأصبح للمعلم عدة أدوار فهو معلم ومربٍ وقائد ومهندس على عاتقه تقع مسؤولية تربية النشء وإعداد الفرد الصالح الذي يعرف ما له وما عليه، فهو صانع أجيال, وناشر علم, ورائد فكر ,ومؤسس نهضة.
و مرحلة صب المعرفة في أذهان المتعلمين مرحلة يفترض أننا قطعناها وانتقلنا إلى تسهيل وتيسير المعرفة وإدارة الموقف التعليمي بدلاً من إنشائه , وذلك لا يكون بقـذف المعلم في بحر لا قاع له من دون أدوات (احترافية ) حتى يؤدي الدور المطلوب منه في هذا الخضم المتسارع في تقنية المعلومات الرقمية والوهمية والخيالية.
فثقافة الفضائيات التفاعلية وغرف الدردشة و المسنجر والبلاك بيري والفيس بوك والتعليم عن بعد قد حازت على الجزء الأكبر من دوائر الاهتمام لدى الإنسان, وقد يقول قائل إن الجيل السابق ومن قاد البلاد ونهضتها قد تتلمذوا على أيدي أولئك المعلمين القدامى , وتربوا على أيدي آباء وأمهات أميين وهذا لا غبار عليه ,ولكن ثقافة الجيل السابق ومحيطهم لا تقارن بثقافتنا ومحيطنا الآن.
فزمن السبورة والقلم وحده ما عاد مواكب لعصر المعلومات. لذا فإن نشر التقنية (الإبداعية,التنافسية,الاحترافية) وتوظيفها في مدارسنا هي مهمة لا يكفي لتنفيذها مجرد توفير الوسائل والأجهزة، بل يجب مشاركة الجميع في توظيفها التوظيف الصحيح. بدءاً من نشر الثقافة التقنية، ووضع المعايير التقنية، مروراً برسم وتنفيذ خطط الإنتاج والتطوير وتنفيذها، وتدريب المعلمين تدريبا يزرع المهارة في نفوسهم وليس مجرد ترف ، ولابد أن ينتهي ذلك بمتابعة دقيقة لكل جديد في التقنية والاستفادة منه.


الأحد، 4 أبريل 2010

تقنيات جديدة للتعليم

نستعرض معكم اليوم 3 تقنيات جديدة تفيد في التعليم:

وهي أحدث تقنيات شركة أبل وهي عبارة عن دمج لتقنية الأيفون مع جهاز الكمبيوتر في لوحة رقيقة باللمس بمساحة 10 بوصة تتيح تصفح الانترنت وقراءة الكتب وكثير من تطبيقات جهاز الكمبيوتر، وتتوفر في السوق الامريكي (500 دولار)


وهو متوفر في مركز الباروم (540 ريال) وهو عبارة عن قلم يتيح تسجيل جميع ما يكتب به ونقله بعد ذلك للكمبيوتر



وهي شاشة لمس للتحكم في الكمبيوتر الى جانب أنها شاشة تصميمات جرافيك يمكن الرسم بواسطتها مثلا على برنامج الفوتو شوب باستخدام القلم المصاحب لها ، وتتوفر في شركة ميجا بالسوق السعودي (4000 ريال)